Tidak boleh mengubur mayit di tanah yang ada mayitnya juga bahkan kalau masih ada tulang belulangnya juga tidak boleh kecuali telah hilang bekas mayitnya yang artinya sudah hancur lebur dan hancur belumnya mayit dikembalikan kepada pengurus pemakaman (ahlul khobroh) agar bisa diketahui apakah lahan ini bisa dibuat untuk menguburkan mayit kembali atau tidak (ada pendapat yang mengatakan bahwa masa hancurnya mayit 15 tahun).
Namun, di sini ada pengecualian yaitu
ketika ada dlorurot semisal tidak bisa mengubur mayit di tempat lain kecuali di
tempat tersebut sebab sempitnya lahan/TPU maka boleh mengubur mayit di tempat
tersebut dengan mayit yang awwal karena adanya dlorurot.
Begitu juga jika banyak
orang yang meninggal namun lahannya sempit tidak bisa jika di qubur
satu-satu/terpisah maka boleh mengubur mayit lebih dari satu dalam satu liang qubur
melihat dlorurot di sini yaitu sempitnya lahan pemakaman.
Haram memindahkan mayit sebelum memakamkan mayit dari tempat si mayit tinggal, ke tempat yang lebih jauh dari tempat pemakaman si mayit tinggal semasa hidupnya, kecuali jika si mayit dekat dengan Makkah, Madinah atau Baitil Muqoddas dengan syarat juga jaraknya tidak sampai mempengaruhi berubahnya si mayit (faktor pembusukan) dan bolehnya di pindahkan ke tempat tersebut setelah si mayit dimandikan, dikafani, dan disholatkan di tempat tinggalnya.
Haram memindahkan mayit sebelum memakamkan mayit dari tempat si mayit tinggal, ke tempat yang lebih jauh dari tempat pemakaman si mayit tinggal semasa hidupnya, kecuali jika si mayit dekat dengan Makkah, Madinah atau Baitil Muqoddas dengan syarat juga jaraknya tidak sampai mempengaruhi berubahnya si mayit (faktor pembusukan) dan bolehnya di pindahkan ke tempat tersebut setelah si mayit dimandikan, dikafani, dan disholatkan di tempat tinggalnya.
Menurut Imam Zarkasyi,
seyogyanya boleh juga di pindahkan mayit dari tempat tinggalnya ke tempat
pemakaman orang-orang yang baik dan sholeh karena orang matipun ingin
pemakamnya bertetangga dengan orang-orang yang baik dan sholeh.
ويَحْرُمُ أيضاً: إدخالُ مَيِّتٍ علـى آخر، وإن اتّـحَدا جِنساً، قبل بَلاءِ جَميعِهِ، ويَرجَعُ فـيه لأهْلِ الـخِبرَةِ بـالأرْضِ. ولو وُجدَ بعضُ عظمِهِ قبل تَـمامِ الـحفْرِ وَجَبَ رَدّ تُرابِه، أو بعده فلا. ويجوزُ الدّفْنُ مَعَه،
حاشية إعانة الطالبين ج 2 ص 118
ولا يجوز جمع اثنين في قبر واحد بل يفرد كل واحد بقبر، وقال الماوردي بالكراهة عند اتحاد الجنس أو المحرمية أو الزوجية أو عدم بلوغ حدّ الشهوة، ويكره عند شيخ الإسلام وإن اختلف الجنس واختلفت المحرمية لكن يجعل بـينهما ما يمنع التماس كتراب ونحوه، والمعتمد الأوّل. نعم يستثنى من حرمة الجمع ما لو أوصى كل من الميتين بذلك، فيجوز لأن الحق له، ومن ذلك إدخال ميت على آخر قبل ذهاب أثره، ويحرم جمع عظام الموتى لدفن غيرهم، وكذا وضعه فوقها، نعم إن دعت الضرورة إلى ذلك كأن كثرت الموتى وعسر إفراد كل ميت بقبر لضيق الأرض فيجمع بـين الاثنين والثلاثة والأكثر في قبر بحسب الضرورة، ويحرم نقل الميت قبل دفنه من محل موته إلى محل أبعد من مقبرة محل موته ليدفن فيه إلا أن يكون بقرب مكة أو المدينة أو بـيت المقدس بحيث تكون المسافة لا يتغير فيها الميت، فيجوز حينئذ نقله إليها بعد غسله وتكفينه والصلاة عليه في محل موته لتوجه الفرض. قال الزركشي : وينبغي أن يكون مثل ذلك ما لو كان بقرب مقابر أهل الخير والصلاح لأن الشخص يقصد الجار الحسن.
نهاية الزين ص 149
قوله: (إدخال ميت على آخر الخ) وفي الزيادي ومحل تحريمه عند عدم الضرورة أما عندها فيجوز كما في الابتداء رملي انتهى اهــــ ع ش قوله: (قبل بلى جميعه) أفهم جواز النبش بعد بلى جميعه ويستثنى قبر عالم مشهور أو ولي مشهور فيمتنع نبشه مطلقاً م ر اهــــ سم قوله: (على أنه الخ) أي عجب الذنب قوله: (ويرجع فيه) أي في البلي قوله: (نحاه) أي نحى العظم من القبر بأن يجعله في جانب أو في موضع آخر كردي وحلبي وزيادي. قوله: (وليس ببعيد الخ) ظاهره الحرمة وإن وضع بينهما حائل كما لو فرش على العظام رمل ثم وضع عليه الميت فليراجع ع ش أقول قد يوافق ذلك الظاهر قول شيخنا ويحرم جمع عظام الموتى لدفن غيرهم وكذا وضع الميت فوقها اهــــ قوله: (بأن كثر) إلى قوله وعلم مما مر في النهاية والمغني إلا أنهما عبرا بالكاف بدل الباء في بأن كثر قوله: (بأن كثر الموتى) ينبغي الاكتفاء بالعسر وإن لم يكثر الموتى وأن يكون من العسر ما لو كان لو أفرد كل ميت بقبر تباعدت قبورهم بحيث تشق زيارتهم بأن لم يتيسر مواضع متقاربة سم وفيه نظر والظاهر ما في ع ش مما نصه فمتى سهل إفراد كل واحد لا يجوز الجمع بين اثنين ولا يختص الحكم بما اعتيد الدفن فيه بل حيث أمكن ولو غيره ولو كان بعيداً وجب حيث كان يعد مقبرة للبلد ويسهل زيارته وغايته تتعدد الترب وأي مانع منه وليس من الضرورة ما جرت به العادة في مصرنا من الاحتياج لدراهم تصرف للمتكلم على التربة في مقابلة التمكين من الدفن لأنه صار من مؤن التجهيز على أنه قد يمكن الاستغناء عنه بالدفن في غير ذلك الموضع اهــــ حواشي الشرواني ج 3 ص 148
https://www.facebook.com/groups/piss.ktb/permalink/693117800711031 oleh Ust. Syifa Hasanah
ويَحْرُمُ أيضاً: إدخالُ مَيِّتٍ علـى آخر، وإن اتّـحَدا جِنساً، قبل بَلاءِ جَميعِهِ، ويَرجَعُ فـيه لأهْلِ الـخِبرَةِ بـالأرْضِ. ولو وُجدَ بعضُ عظمِهِ قبل تَـمامِ الـحفْرِ وَجَبَ رَدّ تُرابِه، أو بعده فلا. ويجوزُ الدّفْنُ مَعَه،
حاشية إعانة الطالبين ج 2 ص 118
ولا يجوز جمع اثنين في قبر واحد بل يفرد كل واحد بقبر، وقال الماوردي بالكراهة عند اتحاد الجنس أو المحرمية أو الزوجية أو عدم بلوغ حدّ الشهوة، ويكره عند شيخ الإسلام وإن اختلف الجنس واختلفت المحرمية لكن يجعل بـينهما ما يمنع التماس كتراب ونحوه، والمعتمد الأوّل. نعم يستثنى من حرمة الجمع ما لو أوصى كل من الميتين بذلك، فيجوز لأن الحق له، ومن ذلك إدخال ميت على آخر قبل ذهاب أثره، ويحرم جمع عظام الموتى لدفن غيرهم، وكذا وضعه فوقها، نعم إن دعت الضرورة إلى ذلك كأن كثرت الموتى وعسر إفراد كل ميت بقبر لضيق الأرض فيجمع بـين الاثنين والثلاثة والأكثر في قبر بحسب الضرورة، ويحرم نقل الميت قبل دفنه من محل موته إلى محل أبعد من مقبرة محل موته ليدفن فيه إلا أن يكون بقرب مكة أو المدينة أو بـيت المقدس بحيث تكون المسافة لا يتغير فيها الميت، فيجوز حينئذ نقله إليها بعد غسله وتكفينه والصلاة عليه في محل موته لتوجه الفرض. قال الزركشي : وينبغي أن يكون مثل ذلك ما لو كان بقرب مقابر أهل الخير والصلاح لأن الشخص يقصد الجار الحسن.
نهاية الزين ص 149
قوله: (إدخال ميت على آخر الخ) وفي الزيادي ومحل تحريمه عند عدم الضرورة أما عندها فيجوز كما في الابتداء رملي انتهى اهــــ ع ش قوله: (قبل بلى جميعه) أفهم جواز النبش بعد بلى جميعه ويستثنى قبر عالم مشهور أو ولي مشهور فيمتنع نبشه مطلقاً م ر اهــــ سم قوله: (على أنه الخ) أي عجب الذنب قوله: (ويرجع فيه) أي في البلي قوله: (نحاه) أي نحى العظم من القبر بأن يجعله في جانب أو في موضع آخر كردي وحلبي وزيادي. قوله: (وليس ببعيد الخ) ظاهره الحرمة وإن وضع بينهما حائل كما لو فرش على العظام رمل ثم وضع عليه الميت فليراجع ع ش أقول قد يوافق ذلك الظاهر قول شيخنا ويحرم جمع عظام الموتى لدفن غيرهم وكذا وضع الميت فوقها اهــــ قوله: (بأن كثر) إلى قوله وعلم مما مر في النهاية والمغني إلا أنهما عبرا بالكاف بدل الباء في بأن كثر قوله: (بأن كثر الموتى) ينبغي الاكتفاء بالعسر وإن لم يكثر الموتى وأن يكون من العسر ما لو كان لو أفرد كل ميت بقبر تباعدت قبورهم بحيث تشق زيارتهم بأن لم يتيسر مواضع متقاربة سم وفيه نظر والظاهر ما في ع ش مما نصه فمتى سهل إفراد كل واحد لا يجوز الجمع بين اثنين ولا يختص الحكم بما اعتيد الدفن فيه بل حيث أمكن ولو غيره ولو كان بعيداً وجب حيث كان يعد مقبرة للبلد ويسهل زيارته وغايته تتعدد الترب وأي مانع منه وليس من الضرورة ما جرت به العادة في مصرنا من الاحتياج لدراهم تصرف للمتكلم على التربة في مقابلة التمكين من الدفن لأنه صار من مؤن التجهيز على أنه قد يمكن الاستغناء عنه بالدفن في غير ذلك الموضع اهــــ حواشي الشرواني ج 3 ص 148
https://www.facebook.com/groups/piss.ktb/permalink/693117800711031 oleh Ust. Syifa Hasanah
Home
Posting Komentar